كتاب رسومات عبر الزمن تأثيرات من معبد ادفو

غرناطة/ اسبانيا/2010
يعد هذا الكتاب من الكتب القلائل التي ترجمها المرحوم الدكتور علي إبراهيم منوفي عن العربية إلى الإسبانية، حيث إن جل أعماله كانت نقلا من الإسبانية إلى العربية. والكتاب عبارة عن مزيج من شرح لأعمال فنية مصرية وإسبانية وعالمية مستلهمة من الحضارة الفرعونية، والكتاب مترجم بلغات ثلاثة وهي العربية والإسبانية والإنجليزية، حيث قامت بالترجمة الإنجليزية الدكتورة آنا مارتينيث بيلا، أستاذة الأدبين الإنجليزي والألماني بجامعة غرناطة؛ مؤلفي الكتاب هما
الفنانة الاسبانية »أسونثيون خودار مينارو« والفنان الاسباني »ريكاردو مارين بيادل،
وكان الكتاب قد أعد كدليل لمعرض أقيم في المتحف المصري ، ويعد كتاب رسومات عبر الزمن« بمثابة اللقاء الحميم بين مدرستي الفن القديم والحديث لأنه يمزج بمهارة بين اللوحات والتماثيل الموجودة بالمتحف، وقد صمم الفنانان الإسبانيان اللوحات بارتفاع يتجاوز المترين ويصل عددها الي 100 لوحة بورق رسم عادي، واستخدما في ذلك، الالوان المائية والرصاص لكي تتناغم في عرضها مع الطبيعة الاثرية الموجودة بالمتحف، وتنوعت اللوحات ما بين الرسوم التخطيطية والصور الفوتوغرافية، فضلا عن الرسومات التي تتناول كهنة معبد إدفو من حاملي الرايات والذين يصل عددهم الي 31 كاهناً والموجودة علي السلالم الغربية للمعبد البطلمي للإله حورس بمدينة ادفو.
يعد هذا الكتاب من الكتب القلائل التي ترجمها المرحوم الدكتور علي إبراهيم منوفي عن العربية إلى الإسبانية، حيث إن جل أعماله كانت نقلا من الإسبانية إلى العربية. والكتاب عبارة عن مزيج من شرح لأعمال فنية مصرية وإسبانية وعالمية مستلهمة من الحضارة الفرعونية، والكتاب مترجم بلغات ثلاثة وهي العربية والإسبانية والإنجليزية، حيث قامت بالترجمة الإنجليزية الدكتورة آنا مارتينيث بيلا، أستاذة الأدبين الإنجليزي والألماني بجامعة غرناطة؛ مؤلفي الكتاب هما
الفنانة الاسبانية »أسونثيون خودار مينارو« والفنان الاسباني »ريكاردو مارين بيادل،
وكان الكتاب قد أعد كدليل لمعرض أقيم في المتحف المصري ، ويعد كتاب رسومات عبر الزمن« بمثابة اللقاء الحميم بين مدرستي الفن القديم والحديث لأنه يمزج بمهارة بين اللوحات والتماثيل الموجودة بالمتحف، وقد صمم الفنانان الإسبانيان اللوحات بارتفاع يتجاوز المترين ويصل عددها الي 100 لوحة بورق رسم عادي، واستخدما في ذلك، الالوان المائية والرصاص لكي تتناغم في عرضها مع الطبيعة الاثرية الموجودة بالمتحف، وتنوعت اللوحات ما بين الرسوم التخطيطية والصور الفوتوغرافية، فضلا عن الرسومات التي تتناول كهنة معبد إدفو من حاملي الرايات والذين يصل عددهم الي 31 كاهناً والموجودة علي السلالم الغربية للمعبد البطلمي للإله حورس بمدينة ادفو.
- تأليف أسونثيون خودار- ريكاردو مارين بيدال
- ترجمة علي إبراهيم منوفي
- نُشر سنة 2010
- الطبعة 1
- الناشر وزارة الثقافة الإسبانية
- موضوعات الكتاب مصر الآثار إسبانيا الحضارة الفرعونية الفنون الرسم
- تحميل نسخة إلكترونية من الكتاب
وجدت خطأ أو نقصًا في بيانات هذا الكتاب؟ يمكنك تحرير هذه الصفحة والمساهمة في تنقيح قاعدة البيانات، كما يمكنك إضافة مقتطف من هذا الكتاب..
شارك هذا الكتاب مع أصحابك على
لإضافة المراجعات للكتب يلزمك
تسجيل الدخول